أقوى آية لطرد الجن
أقوى آية لطرد الجن، موقع مقال maqall.net يستعرض لكم اليوم كافة التفاصيل عنه، حيث أنه من الموضوعات التي يبحث عنها الكثير حيث تعد قراءة القرآن الكريم أفضل وأضمن طريقة لوقاية الإنسان من الشياطين والجن، كما أن لسورة البقرة، وآياتها مساعدة في طرد الجن.
محتويات المقال
[ عرض ]
أقوى آية لطرد الجن
- تعتبر أقوى آية لطرد الجن على حسب ما أوضح علماء الدين هي آية الكرسي.
- آية الكرسي (اللَّه لَا إِلَٰهَ إِلَّا هوَ الْحَي الْقَيوم ۚ لَا تَأْخذه سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّه مَا فِي السَّمَاوَاتِ.
- وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَع عِندَه إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَم مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهمْ ۖ.
- وَلَا يحِيطونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كرْسِيه السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئوده حِفْظهمَا ۚ وَهوَ الْعَلِي الْعَظِيم).
ولا يفوتك قراءة مقالنا عن: كيفية إخراج الجن العنيد
أقوى سورة لطرد الجن
- يريد كل شخص معرفة أقوى آية لطرد الجن.
- وتعتبر سورة البقرة هي تلك السورة التي تتضمن آيات طرد الجن وإبعاده عن الإنسان.
- أيضا قال الرسول صلى الله عليه وسلم “لا تجعلوا بيوتكم مقابر إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة”.
- المنزل الذي لا يذكر فيه اسم الله جل وعلا وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم أنه كالقبر.
- لا روح فيه، يشعر الإنسان فيه بالوحشة.
علامات تعرض الإنسان للضرر من الجن
- أول علامة لتعرض الشخص للضرر والسحر من الجن هو إحساسه بالكسل وعدم الرغبة في فعل أي نشاط.
- كذلك عدم الرغبة في الالتزام بالعبادة وقراءة القرآن والذكر والالتزام بالرقية الشرعية.
ولا تتردد في زيارة مقالنا عن: اسرع طريقة للتخلص من الجن العاشق
سور لطرد الجن من الجسد
أولًا
- سورة الإخلاص (قلْ هوَ اللَّه أَحَدٌ، اللَّه الصَّمَد، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يولَدْ، وَلَمْ يَكن لَّه كفوًا أَحَدٌ).
- أيضا سورة الفلق (قلْ أَعوذ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِن شَرِّ مَا خَلَقَ، وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعقَدِ، وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَد).
- كذلك سورة يونس (وَقَالَ فِرْعَوْن ائْتونِي بِكلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ، فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَة قَالَ لَهم موسَىٰ أَلْقوا مَا أَنتم ملْقونَ.
- فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ موسَىٰ مَا جِئْتم بِهِ السِّحْر ۖ إِنَّ اللَّهَ سَيبْطِله ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يصْلِح عَمَلَ الْمفْسِدِينَ، وَيحِق اللَّه الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمجْرِمونَ).
- سورة النور (يَا آيها الَّذِينَ آمَنوا لَا تَتَّبِعوا خطوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خطوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّه يَأْمر بِالْفَحْشَاءِ وَالْمنكَرِ.
- وَلَوْلَا فَضْل اللَّـهِ عَلَيْكمْ وَرَحْمَته مَا زَكَى مِنكم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَـكِنَّ اللَّـهَ يزَكِّي مَن يَشَاء وَاللَّـه سَمِيعٌ عَلِيم)، “الآية 21”.
- سورة يس (وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهمْ فَهمْ لَا يبْصِرونَ)، “الآية 9”.
- أيضا سورة الكافرون (قلْ يَا أيها الْكَافِرونَ، لَا أَعْبد مَا تَعْبدونَ، وَلَا أَنتمْ عَابِدونَ مَا أَعْبد.
- وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتمْ، وَلَا أَنتمْ عَابِدونَ مَا أَعْبد، لَكمْ دِينكمْ وَلِيَ دِينِ).
- كذلك سورة الفاتحة (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* الْحَمْد لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ* إِيَّاكَ نَعْبد وَإِيَّاكَ نَسْتَعِين.
- اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمسْتَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ).
ثانيًا
- سورة البقرة (الَّذِينَ يَنْقضونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعونَ مَا أَمَرَ اللَّه بِهِ أَنْ يوصَلَ وَيفْسِدونَ فِي الْأَرْضِ أولَئِكَ هم الْخَاسِرونَ)، “الآية 27”.
- كذلك سورة البقرة (فَأَزَلَّهمَا الشَّيْطَان عَنْهَا فَأَخْرَجَهمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقلْنَا اهْبِطوا بَعْضكمْ لِبَعْضٍ عَدوٌّ وَلَكمْ فِي الْأَرْضِ مسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ)، “الآية 36”.
- سورة البقرة (وَإِذْ قلْنَا ادْخلوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكلوا مِنْهَا حَيْث شِئْتمْ رَغَدًا وَادْخلوا الْبَابَ سجَّدًا وَقولوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكمْ خَطَايَاكمْ وَسَنَزِيد الْمحْسِنِينَ)، “الآية 58”.
- بالإضافة إلى سورة البقرة (وَاتَّبَعوا مَا تَتْلو الشَّيَاطِين عَلَى ملْكِ سلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سلَيْمَان وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَروا يعَلِّمونَ النَّاسَ السِّحْرَ
- وَمَا أنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَاروتَ وَمَاروتَ وَمَا يعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقولَا إِنَّمَا نَحْن فِتْنَةٌ.
- فَلَا تَكْفرْ فَيَتَعَلَّمونَ مِنْهمَا مَا يفَرِّقونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا همْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ.
- وَيَتَعَلَّمونَ مَا يَضرّهمْ وَلَا يَنْفَعهمْ وَلَقَدْ عَلِموا لَمَنِ اشْتَرَاه مَا لَه فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ.
- وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفسَهمْ لَوْ كَانوا يَعْلَمونَ)، “الآية 102”.
- أيضا سورة البقرة (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكمْ أمَّةً وَسَطًا لِتَكونوا شهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكونَ الرَّسول عَلَيْكمْ شَهِيدًا.
- وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِع الرَّسولَ مِمَّنْ يَنْقَلِب عَلَى عَقِبَيْهِ.
- وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّه وَمَا كَانَ اللَّه لِيضِيعَ إِيمَانَكمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءوفٌ رَحِيمٌ)، “الآية 143”.
- سورة آل عمران (وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْه بِقِنْطَارٍ يؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْه بِدِينَارٍ لَا يؤَدِّهِ إِلَيْكَ.
- إِلَّا مَا دمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهمْ قَالوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقولونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهمْ يَعْلَمونَ)، “آية 75”.
ثالثًا
- سورة النساء (يَا أيها الَّذِينَ أوتوا الْكِتَابَ آمِنوا بِمَا نَزَّلْنَا مصَدِّقًا لِمَا مَعَكمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وجوهًا فَنَردَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا.
- أَوْ نَلْعَنَهمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْر اللَّهِ مَفْعولًا)، “آية 47”.
- كذلك سورة المائدة (وَقَالَتِ الْيَهود يَد اللَّهِ مَغْلولَةٌ غلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلعِنوا بِمَا قَالوا بَلْ يَدَاه مَبْسوطَتَانِ ينْفِق كَيْفَ يَشَاء.
- وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهمْ مَا أنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طغْيَانًا وَكفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهم الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
- كلَّمَا أَوْقَدوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّه وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّه لَا يحِبّ الْمفْسِدِينَ)، “آية 64”.
- أيضا سورة الأنعام (قلْ أَنَدْعو مِنْ دونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعنَا وَلَا يَضرّنَا وَنرَدّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللَّه.
- كَالَّذِي اسْتَهْوَتْه الشَّيَاطِين فِي الْأَرْضِ حَيْرَانَ لَه أَصْحَابٌ يَدْعونَه إِلَى الْهدَى ائْتِنَا قلْ إِنَّ هدَى اللَّهِ هوَ الْهدَى وَأمِرْنَا لِنسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ)، “آية 71”.
- سورة الأعراف (فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِم الطّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مفَصَّلَاتٍ فَاسْتَكْبَروا وَكَانوا قَوْمًا مجْرِمِينَ)، “آية 133”.
- كذلك سورة هود (قَالوا يَا لوط إِنَّا رسل رَبِّكَ لَنْ يَصِلوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكمْ أَحَدٌ.
- إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّه مصِيبهَا مَا أَصَابَهمْ إِنَّ مَوْعِدَهم الصّبْح أَلَيْسَ الصّبْح بِقَرِيبٍ)، “آية 81”.
- سورة يوسف (مَا تَعْبدونَ مِنْ دونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتموهَا أَنْتمْ وَآبَاؤكمْ مَا أَنْزَلَ اللَّه بِهَا مِنْ سلْطَانٍ إِنِ الْحكْم.
- إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبدوا إِلَّا إِيَّاه ذَلِكَ الدِّين الْقَيِّم وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمونَ)، “آية 40”.
رابعًا
- أيضا سورة يوسف (قَالَ مَا خَطْبكنَّ إِذْ رَاوَدْتنَّ يوسفَ عَنْ نَفْسِهِ قلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سوءٍ.
- قَالَتِ امْرَأَت الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقّ أَنَا رَاوَدْته عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّه لَمِنَ الصَّادِقِينَ)، “آية 51”.
- سورة الرعد (وَالَّذِينَ يَنْقضونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعونَ مَا أَمَرَ اللَّه بِهِ أَنْ يوصَلَ وَيفْسِدونَ فِي الْأَرْضِ أولَئِكَ لَهم اللَّعْنَة وَلَهمْ سوء الدَّارِ)، “آية 25”.
- سورة إبراهيم (قَالَتْ رسلهمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَدْعوكمْ لِيَغْفِرَ لَكمْ مِنْ ذنوبِكمْ.
- وَيؤَخِّرَكمْ إِلَى أَجَلٍ مسَمًّى قَالوا إِنْ أَنْتمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلنَا ترِيدونَ أَنْ تَصدّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبد آبَاؤنَا فَأْتونَا بِسلْطَانٍ مبِينٍ)، “آية 10”.
- كذلك سورة إبراهيم (وَقَالَ الشَّيْطَان لَمَّا قضِيَ الْأَمْر إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتكمْ فَأَخْلَفْتكمْ.
- وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكمْ مِنْ سلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتكمْ فَاسْتَجَبْتمْ لِي فَلَا تَلومونِي وَلوموا أَنْفسَكمْ مَا أَنَا بِمصْرِخِكمْ .
- وَمَا أَنْتمْ بِمصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْت بِمَا أَشْرَكْتمونِ مِنْ قَبْل إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)، آية 22″.
كما يمكنك التعرف على: سورة تبعد الحسد والعين
وختاماً يجب التأكيد على أهمية القرآن الكريم ودور آياته الحكيمة التي تتضمن أقوى آية لطرد الجن، وهي خمس وخمسون آية في كتاب الله تعالى.