ما هي أسباب أنهيار البورصة العالمية

البورصة هي سوق بيع وشراء الأوراق المالية، مثل الأسهم، والسندات.

وهو ما يعرف باسم “سوق الأوراق المالية”، وهناك أنواع كثيرة للبورصة، وأسباب انهيارها عالميًا، وفي هذا المقال نستعرض ما هي أسباب انهيار البورصة العالمية .

تعريف انهيار البورصة

انهيار البورصة باختصار هو انخفاض لأسعار الأسهم والسندات بشكل مفاجئ، حيث يتم انخفاض سعر الأسهم بنسبة 20% خلال أيام قليلة.

كما أن التهافت بين المستثمرين لبيع الأسهم والسندات بسبب الهلع من انخفاض الأسعار في نهاية الأسبوع، وهو ما يسبب انهيار البورصة.

ما هي أسباب انهيار البورصة العالمية

  • تعافي الاقتصاد الأمريكي، يعد هو السبب الأساسي لانهيار البورصة العالمية، حيث اضطر البنك المركزي إلى رفع الفائدة، والحد من الإجراءات المتبعة تعافي أسواق المال.
  • كما أن تقرير الوظائف الشهري، كان بمثابة مؤشر واضح للبورصة العالمية بأن البنك المركزي سيقوم برفع قيمة الفائدة.
  • حيث أن رفع البنك المركزي للفائدة، أدى إلى عدم إقبال المستثمرين على إنفاق الأموال التي تم اقتراضها.
  • حيث أنه من المعروف أن الفوائد القليلة على القروض، هي ما تؤدي إلى رواج البورصة بشكل أفضل.
  • كما أن زيادة الفوائد على القروض، تدفع المستثمرين إلى سرعة بيع الأسهم، لتحقيق أرباح، ودفع مستحقات البنوك.
  • كما أن رفع الفائدة تؤدي إلى خوف الشركات من من زيادة الديون والأعباء المالية، بسبب تشديد البنوك لشروط الائتمان.
  • وكل ما سبق ذكره يندرج تحت نظرية “فقاعة البورصة العالمية”، وهي زيادة قيمة الأسهم بشكل جنوني في العام الأول، وينتج عن هذا الارتفاع انهيار البورصة العالمية.

لا يفوتك قراءة: اقل مبلغ للاستثمار في البورصة المصرية

ما هو الكساد الاقتصادي؟

  • الكساد الاقتصادي هو حالة تراجع وانخفاض في النشاط الاقتصادي العام لفترة معينة في الاقتصاد.
  • تتميز فترة الكساد بانخفاض في الإنتاج، وارتفاع في معدلات البطالة، وتراجع في الإنفاق، وتقلص في الاستثمار، وتراجع في الطلب العام على السلع والخدمات.
  • يمكن أن يكون الكساد ناتجًا عن عوامل متعددة مثل الانكماش الاقتصادي العالمي، أزمات مالية، تغيرات في السياسات الاقتصادية، أو أحداث طبيعية كبيرة مثل الكوارث الطبيعية أو الأوبئة.
  • الكساد يمكن أن يكون له تأثيرات اقتصادية واجتماعية خطيرة على الفرد والمجتمع، وقد تحتاج إلى تدخلات من الحكومة أو السياسات الاقتصادية للتعافي منه.

كيف يحدث انهيار البورصة العالمية؟

انهيار البورصة العالمية هو حالة تراجع حاد وكبير في قيم الأسهم على نطاق واسع في الأسواق المالية العالمية. يمكن أن يحدث انهيار البورصة العالمية نتيجة لعدة عوامل، منها:

  • الأزمات المالية والاقتصادية: مثل أزمة الرهن العقاري في الولايات المتحدة في عام 2008، التي أدت إلى انهيار سوق العقارات وانتشار الخوف وعدم اليقين في الأسواق المالية العالمية.
  • التوترات السياسية والجيوسياسية: مثل الحروب، والنزاعات الدولية، والعقوبات الاقتصادية، والتوترات التجارية بين الدول، والتي يمكن أن تؤدي إلى تقلبات كبيرة في الأسواق المالية.
  • الأحداث الطبيعية: مثل الكوارث الطبيعية مثل الزلازل، والأعاصير، والفيضانات، التي يمكن أن تلحق أضراراً جسيمة بالبنية التحتية والاقتصادات، وتؤثر على الثقة في السوق المالية.
  • التغيرات في السياسات الاقتصادية: مثل قرارات البنوك المركزية برفع أو خفض أسعار الفائدة، أو التدابير النقدية الأخرى التي يتخذها السياسيون، والتي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على توجهات الاستثمار والثقة في الأسواق.
  • تحركات السوق العالمية: مثل التأثيرات السلبية الناتجة عن تقلبات سوق النفط، أو تأثيرات الصراعات التجارية بين الدول، أو التقلبات في أسواق العملات.

اخترنا لك: 10 أسباب لهبوط البورصة المصرية

هل الازمة الاقتصادية بدأت بالفعل؟ وهل هي بداية الكساد الاقتصادي الجديد؟

لا يمكن الجزم بأن الأزمة الاقتصادية قد بدأت بالفعل أو أنها بداية لكساد اقتصادي جديد، حيث أن تحديد بداية الأزمة أو الكساد يعتمد على عدة عوامل ومؤشرات اقتصادية. عادةً ما يتم استخدام مجموعة متنوعة من المؤشرات الاقتصادية مثل الناتج المحلي الإجمالي (الناتج القومي الإجمالي)، ومعدلات البطالة، ومؤشرات الإنتاج الصناعي، وحجم التجارة، والتضخم، ومؤشرات السوق المالية لتحديد بداية الأزمة الاقتصادية ودرجتها.

عادةً ما يتم تأكيد حدوث الكساد الاقتصادي بعد مرور فترة من الوقت وتحليل البيانات الاقتصادية لتحديد ما إذا كانت هناك انحدارات متكررة في الأداء الاقتصادي على مدى فترة زمنية طويلة. ومع ذلك، فإن تأثيرات الأزمة الاقتصادية قد تكون واضحة في بعض القطاعات والاقتصادات قبل تأكيدها رسميًا كأزمة اقتصادية.

من الجدير بالذكر أن الاقتصادات العالمية تتأثر بعوامل متعددة مثل السياسات الاقتصادية، والتغيرات في الأسواق العالمية، والتطورات الجيوسياسية، والأحداث الطبيعية، والأزمات المالية. لذلك، يجب أن تتم متابعة المؤشرات الاقتصادية بعناية لفهم الاتجاهات الاقتصادية وتقييم الوضع الراهن والمستقبلي للاقتصاد.

متى سيبدأ انهيار البورصة مرة أخرى؟

تحديد متى قد يبدأ انهيار البورصة مرة أخرى يعتمد على العديد من العوامل المعقدة والمتغيرات في الأسواق المالية والاقتصادية. لا يمكن لأي شخص تحديد بدقة متى سيحدث انهيار البورصة، حيث أن الأسواق المالية تعتمد على تأثيرات متعددة ومتنوعة تتضمن السياسات الاقتصادية، والتوترات الجيوسياسية، والأحداث الطبيعية، والأحداث العالمية.

علاوة على ذلك، فإن الأسواق المالية تتأثر بتوقعات المستثمرين والمتغيرات النفسية، وهذا يمكن أن يؤدي إلى تقلبات حادة في الأسعار دون سابق إنذار.

على الرغم من ذلك، يمكن أن تكون هناك بعض المؤشرات أو العوامل التي قد تشير إلى احتمال حدوث انهيار في البورصة، مثل الزيادة المفاجئة في معدلات التضخم، أو تباطؤ النمو الاقتصادي، أو الأزمات السياسية أو الجيوسياسية المتزايدة.

بشكل عام، من الصعب التنبؤ بتوقيت بداية انهيار البورصة، ولكن من المهم أن يكون المستثمرون مستعدين لتفاعل مع التقلبات المحتملة في الأسواق واتخاذ إجراءات وقائية لحماية استثماراتهم.

ماذا تفعل في حالة الكساد الاقتصادي و الازمة الاقتصادية العالمية الحالية؟

في حالة الكساد الاقتصادي والأزمة الاقتصادية العالمية الحالية، يمكن اتخاذ عدة خطوات لحماية نفسك واستثماراتك وتخطي هذه الفترة الصعبة بأقل الخسائر الممكنة. إليك بعض الإجراءات التي يمكن اتخاذها:

  • تنويع محفظة الاستثمارات: قم بتنويع استثماراتك بين مختلف الأصول المالية مثل الأسهم، والسندات، والعقارات، والسلع، والنقدية. هذا يقلل من المخاطر ويساعد في تحقيق عوائد متوازنة على المدى الطويل.
  • تقليل الديون: حاول تقليل الديون الشخصية والتجارية قدر الإمكان، خاصة الديون ذات الفائدة العالية. الديون يمكن أن تكون عبئًا زائدًا في فترات الركود الاقتصادي.
  • إنشاء صندوق طوارئ: قم بإنشاء صندوق طوارئ يغطي نفقاتك الأساسية لعدة أشهر في حالة فقدان الدخل أو تقليله.
  • تحديد الأولويات المالية: قم بمراجعة ميزانيتك وتحديد الأولويات المالية. قد تحتاج إلى تقليل النفقات غير الضرورية والتركيز على الأساسيات.
  • البقاء على اطلاع بالأخبار الاقتصادية: ابق على اطلاع دائم بالأخبار والتطورات الاقتصادية والسياسية لتكون على دراية بالتغيرات في الأسواق وتأثيراتها.
  • الاستفادة من الفرص الاستثمارية: قد تظهر فرص استثمارية جديدة خلال فترات الركود الاقتصادي، مثل شراء الأصول المنخفضة القيمة أو الاستثمار في الشركات التي تظهر عليها علامات تحسن في الأداء.
  • الاستفادة من الدعم الحكومي: ابحث عن برامج الدعم والمساعدات التي تقدمها الحكومة للأفراد والشركات في فترات الأزمات الاقتصادية.
  • التفكير بالمدى البعيد: لا تتأثر بالتقلبات القصيرة الأجل في الأسواق وابق مركزًا على أهدافك واستراتيجيتك للتوفير والاستثمار على المدى الطويل.

شاهد أيضا: أكثر 7 نصائح مضمونة لتحقيق أهدافك المالية

كيف تربح في البورصة مع الازمة الاقتصادية؟

تحقيق الأرباح في البورصة أثناء الأزمات الاقتصادية يمكن أن يكون تحديًا، لكن هناك بعض الاستراتيجيات التي يمكن اتباعها لزيادة فرص النجاح:

  • التحليل الفني والأساسي: قم بإجراء التحليل الفني والأساسي للأسهم والسوق بشكل عام لتحديد الفرص الاستثمارية المحتملة وتقييم القيمة الحقيقية للأسهم.
  • التركيز على القطاعات المقاومة: ابحث عن القطاعات التي تظهر مقاومة أو أداء قوي أثناء الأزمات الاقتصادية، مثل القطاعات الصحية، والمواد الاستهلاكية الأساسية، والتكنولوجيا.
  • تقليل المخاطر: اختر أسهمًا معتدلة المخاطر وتجنب الاستثمارات العالية المخاطر التي قد تتأثر بشكل كبير بالتقلبات السوقية.
  • التركيز على الأرباح القصيرة الأجل: قم بالتركيز على الأسهم التي يمكن أن تحقق أرباحًا سريعة في الوقت الحالي، بدلاً من الاستثمار في الأسهم ذات الأداء الطويل الأجل.
  • استخدام الأوامر المحددة ووقف الخسارة: استخدم أوامر البيع بالحد الأقصى ووقف الخسارة لحماية رأس المال وتقليل المخاطر في حالة حدوث تقلبات سريعة في السوق.
  • البحث عن الفرص الفردية: قم بالبحث عن الفرص الفردية في الأسهم القيمة أو الشركات التي قد تكون تحت قيادة إدارية قوية وتظهر علامات تحسن في أدائها.
  • تحديد الأهداف الزمنية: قم بتحديد الأهداف الزمنية للاستثمارات الخاصة بك وتحديد متى تكون مستعدًا للخروج من السوق أو تغيير استراتيجيتك بناءً على التطورات الاقتصادية والسياسية.

متى ستنتهي الازمة الاقتصادية الناتجة عن التضخم و الأزمة الروسية الأوكرانية؟

من الصعب تحديد بدقة متى ستنتهي الأزمة الاقتصادية الناتجة عن التضخم، حيث أن الأوضاع الاقتصادية تتأثر بالعديد من العوامل المعقدة والمتغيرات. ومدى استمرار الأزمة وتأثيرها يعتمد على عوامل عدة، بما في ذلك:

  • سبب التضخم: يجب معرفة سبب التضخم، سواء كان ناجمًا عن زيادة الطلب على السلع والخدمات أو عن عوامل خارجية مثل ارتفاع أسعار السلع الأساسية مثل النفط.
  • تدابير السياسة النقدية: تأثير تدابير السياسة النقدية التي تتخذها البنوك المركزية للحد من التضخم أو تهدئة الأزمات الاقتصادية.
  • السياسات الاقتصادية الحكومية: تأثير السياسات الاقتصادية التي تتخذها الحكومات، مثل سياسات الإنفاق العام والتخطيط الاقتصادي والتحفيز الاقتصادي.
  • التغيرات الهيكلية: العوامل الهيكلية في الاقتصاد مثل التكنولوجيا والابتكار والتغيرات الديموغرافية التي قد تؤثر على مدى استمرار الأزمة.
  • الأحداث العالمية: تأثير الأحداث العالمية مثل النزاعات الجيوسياسية والأحداث الطبيعية والأزمات السياسية على الاقتصاد العالمي والتضخم.

أما بالنسبة للحرب الرومسية الأكورانية فإنه من الصعب التعرف على وقت إنهائها بالرغم من تأثيرها سلبًا بشكل كبير على اقتصاديات العديد من الدول حول العالم.

تاريخ انهيار سوق الاسهم و الازمات الاقتصادية العالمية

انهيار سوق الأسهم هو حدث يحدث عندما يتراجع سعر الأسهم بشكل حاد وسريع، وغالبًا ما يرتبط ذلك بأزمات اقتصادية. هنا بعض من الأزمات الاقتصادية العالمية التي شهدت انهيارات في أسواق الأسهم:

  • انهيار سوق الأسهم في عام 1929 (كراش عام 1929): واحدة من أشهر الأزمات الاقتصادية في التاريخ الحديث، حيث انهارت بورصة وول ستريت في أكتوبر 1929، مما أدى إلى الكساد الاقتصادي العظيم في الولايات المتحدة وانتشاره إلى جميع أنحاء العالم.
  • أزمة الديون السيادية في أوروبا (2010-2012): بدأت في اليونان في عام 2010 وانتقلت إلى دول أوروبية أخرى مثل إسبانيا وإيطاليا والبرتغال وأيرلندا، وقد أثرت بشكل كبير على أسواق الأسهم العالمية.
  • أزمة الرهن العقاري العالمية (2007-2008): بدأت في الولايات المتحدة مع انهيار سوق الرهن العقاري الفرعي، وانتشرت سريعًا لتؤثر على العديد من البنوك والشركات المالية الكبرى في العالم، مما أدى إلى انهيارات في أسواق الأسهم العالمية.
  • أزمة كورونا (COVID-19): بدأت في عام 2019 مع انتشار فيروس كورونا المستجد (COVID-19)، وتسببت في إغلاق اقتصاديات كبيرة وتباطؤ في النمو الاقتصادي، مما أدى إلى انهيارات في أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم في بداية عام 2020.

كيفية الاستعداد للكساد الاقتصادي المقبل

الاستعداد للكساد الاقتصادي المحتمل يتطلب اتخاذ عدة خطوات لتقوية وتأمين وضعك المالي واقتصادك الشخصي. إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها:

  • تقييم الوضع المالي الحالي: قم بمراجعة وضعك المالي الحالي بدقة، بما في ذلك مواردك المالية وديونك واحتياطياتك النقدية. حاول فهم مدى تأثرك بالأزمات الاقتصادية السابقة وما يمكنك تحمله.
  • تقليل الديون: حاول تقليل مستوى ديونك قدر الإمكان، خاصة الديون ذات الفائدة العالية التي يمكن أن تصبح معبأة في فترات الكساد الاقتصادي.
  • إنشاء حسابات احتياطية: قم بإنشاء حسابات احتياطية لتغطية النفقات الضرورية لفترات الطوارئ، وحاول توفير ما يكفي لتغطية نفقاتك لعدة أشهر في حالة فقدان الدخل.
  • تنويع محفظتك الاستثمارية: احرص على تنويع استثماراتك بحيث لا تعتمد بشكل كبير على سوق واحد أو صناعة واحدة، واستكشاف خيارات الاستثمار الآمنة والمتنوعة.
  • تعزيز الدخل الإضافي: بحث عن فرص لزيادة دخلك من خلال العمل الحر أو الاستثمار في الأصول التي تولد دخلًا منتظمًا.
  • تطوير مهارات جديدة: استثمر في تطوير مهاراتك وتعلم ما يلزم لزيادة فرصك في العمل وتحسين وضعك المالي.
  • مراقبة الأخبار الاقتصادية: تابع الأخبار والتقارير الاقتصادية لتفهم الاتجاهات الاقتصادية والتغيرات في السوق، وكيف يمكن أن تؤثر على وضعك المالي.
  • تقليل النفقات غير الضرورية: قلل من النفقات غير الضرورية وتحديد الأولويات للمصروفات الحيوية خلال فترات الركود الاقتصادي.
  • الاستعداد للفرص: كون على استعداد للاستفادة من الفرص الاستثمارية التي قد تظهر أثناء فترات الركود الاقتصادي، مثل شراء الأصول بأسعار منخفضة.
  • البقاء هادئًا ومرنًا: حافظ على هدوئك وكن مرنًا في تكيفك مع التغيرات، وتذكر أن الأوقات الصعبة قد تمر ويمكن أن تظهر فرصًا جديدة.

شاهد أيضاً: ما هي البورصة وكيفية التعامل الشخصي معها ؟

أسئلة شائعة حول أنهيار البورصة العالمية

ما هي أسباب انهيار البورصة العالمية؟

يمكن أن تكون هناك أسباب متعددة لانهيار البورصة العالمية، بما في ذلك التوترات الجيوسياسية، والأزمات الاقتصادية، والتداعيات السلبية للأحداث العالمية المفاجئة مثل الأزمات الصحية أو النزاعات السياسية.

هل الركود الاقتصادي يسبب انهيار البورصة؟

نعم، يمكن أن يسبب الركود الاقتصادي ضعفًا في الطلب على الأسهم وتراجعًا في النمو الاقتصادي، مما يؤدي إلى هبوط في أسعار الأسهم وانهيار البورصة.

هل الأحداث السياسية تؤثر على البورصة؟

نعم، الأحداث السياسية مثل الحروب والانقلابات والتوترات الدبلوماسية يمكن أن تؤثر بشكل كبير على الثقة في الأسواق المالية، مما يؤدي إلى تقلبات حادة في أسعار الأسهم وانهيار البورصة.

هل تلعب الأخبار الاقتصادية دورًا في انهيار البورصة؟

نعم، الأخبار الاقتصادية مثل تقارير النمو الاقتصادي، والتقارير الربعية للشركات، والبيانات الاقتصادية الرئيسية يمكن أن تؤثر بشكل كبير على توجهات المستثمرين وتحركات الأسواق، مما يمكن أن يؤدي إلى انهيار البورصة في بعض الحالات.

ما هو دور التداول الآلي في انهيار البورصة؟

يمكن أن يزيد التداول الآلي والتداول الفوري من حدة التقلبات في الأسواق، خاصة في حالات الهبوط الحادة في أسعار الأسهم، مما يمكن أن يؤدي إلى انهيار البورصة.

مقالات ذات صلة