أكبر دولة إسلامية في العالم

أكبر دولة إسلامية في العالم هي الدولة التي يكون معظم سكانها من المسلمين، كما أنه يجب أن تكون نسبة المسلمين بها كبير للغاية بالمقارنة بالنسبة الإجمالية للسكان الموجودين بها.

ولكن يوجد عدد كبير من الأفراد الذين يرغبون في التعرف على أكبر دولة إسلامية على مستوى العالم بأكمله، وبالتالي يمكنكم التعرف على الدول الأكبر في الإسلام من خلال موقع مقال maqall.net بصورة تفصيلية.

أكبر دولة إسلامية في العالم

في البداية لابد من التعرف على أن المقياس الذي يستخدم في حساب الدولة الأكبر في العالم من الناحية الإسلامية هو عدد المسلمين المقيمين بها، وبالتالي يمكننا التعرف على الآتي:

  • تعد دولة إندونيسيا من أكبر الدول الإسلامية على مستوى العالم.
  • ويرجع ذلك إلى احتوائها على عدد من السكان المسلمين الذين يبلغ عددهم حوالي 87.2% من إجمالي السكان الموجودين بها.
  • كما تشهد الدولة تزايد ملحوظ في عدد السكان المسلمين الذين يعيشون بها.
  • يشكل السكان الذين يحملون الديانة المسيحية المقيمين بها نسبة لا تتجاوز 9.9% من عدد السكان.
  • أما عن نسبة السكان المقيمين بها والذين يحملون الديانة الهندوسية فلا تتجاوز 1.7%، بالإضافة إلى أن وجود 0.9% يحملون ديانات مختلفة.
  • ولكن تعد من الدول الإسلامية التي تندرج تحت الدول الغير عربية، كما إنها تحتوي على أشخاص من أصول مختلفة.
  • كما أن مساحتها كبيرة للغاية وتصل إلى 1.904.569 كيلومتر مربع، بالإضافة إلى أنها تحتوي على عدد هائل من الجزر يصل إلى 17 ألف.
  • وبالتالي فهي تحتل الترتيب 16 بالنسبة لمساحة باقي دول العالم.
  • أيضًا تحتوي على عدد كبير من السكان والذي لا يقل عددهم عن 253 مليون، الأمر الذي جعلها تحتل الترتيب الرابع عالميًا بالنسبة لعدد سكانها.

شاهد أيضا: أين تأسست أول دولة للمسلمين

أكبر دولة إسلامية في العالم من حيث المساحة

تختلف الدول الإسلامية من حيث المساحة التي تحتوي عليها، ولكن ما هي أكبر الدول الإسلامية التي تتميز بمساحتها الكبيرة هذا ما نجيب عليه فيما يلي:

  • تعتبر دولة كازخستان هي أكبر دولة تحتوي على مساحة كبيرة لا تقارن مع غيرها من الدول الإسلامية على مستوى العالم.
    • حيث تبلغ مساحتها حوالي 2.724.900 كيلومتر، كما إنها تقع في الجهة الشمالية من قارة آسيا.
  • نظرًا؛ لمساحتها الكبيرة تجد أنها تحتوي على عدد هائل من السكان والي يصل إلى 16 مليون و911900 نسمة.
  • يشكل عدد السكان الذين يحملون الديانة الإسلامية حوالي 70%، أما عن عدد السكان الذين يحملون الديانة المسيحية فيشكلون 26%.
  • بالإضافة إلى أن هناك العديد من الديانات الأخرى الموجودة بها والذين يشكلون نسبة 0.3%.
  • يقع على حدودها العديد من الدول منها الصين وروسيا وكذلك أوزبكستان وقيرغيزستان.
  • كما تحتوي على عدد كبير من الجبال والسهول والمناطق الصحراوية وغيرها الشبه صحراوية، إضافة إلى البحار والمحيطات التي توجد بها.
  • أيضًا تضم هذه الدولة أفراد من دول وأصول مختلفة من حول العالم، منها أشخاص من أوكرانيا وألمانيا وغيرها.

اقرأ أيضا: أهم المعالم الإسلامية والأثرية في عكا

عدد الدول الإسلامية على مستوى العالم

هناك العديد من الإحصائيات التي أجريت لكي تتمكن من تحديد عدد الدول الإسلامية عالميًا، والتي استقرت على الآتي:

  • تعد قارتي آسيا وكذلك أفريقيا من أكثر القارات التي تحتوي على عدد كبير من السكان المسلمين.
  • ولكن عند البحث نجد أن الدول التي تحتوي على أكبر عدد من المسلمين يصل عددهم إلى 55 دولة.
  • كما أن هذه الدول يوجد منها دول تحتوي على عدد كبير للغاية من السكان المسلمين، وهناك دول أخرى يقل فيها عدد السكان المسلمين نسبيًا.
  • حيث أن عدد السكان المسلمين في أي دولة يقاس بنسبة السكان الأصلين المقيمين بها وليس المغتربين بها.
  • تعد السعودية من بين الدول التي تنضم للدول الإسلامية، والتي تحتوي على نسبة من المسلمين لا تقل عن 100% من سكانها.
  • كما تنضم إلى قائمة الدول الإسلامية جزر المالديف والتي تحتوي على 100% من المسلمين المقيمين بها.
  • أيضًا تعد من بين الدول الإسلامية الصومال، ليبيا، تركيا، أفغانستان، العراق.
  • وكذلك موريتانيا والمغرب وباكستان واليمن وإيران والصومال والجزائر.
  • إضافة إلى جزر القمر وطاجسكتان وتونس وغيرها من الدول الإسلامية الأخرى.

أكبر دولة إسلامية في التاريخ

يرغب بعض الباحثين في التعرف على أكبر دولة إسلامية على مر التاريخ، وبالتالي سوف نقوم بتوضيحها في النقاط التالية:

  • تعتبر الدولة الأموية أكبر دولة إسلامية عرفها التاريخ الإسلامي، والتي تولى الحكم فيها في البداية بنو أمية الذين اشتهروا بالإسلام.
  • تم تأسيسها عام 138 هـ على يد عبد الرحمن الداخل والتي تعد قرطبة العاصمة الخاصة بها.
  • فقد عملوا على حكم الدولة الأموية بداية من عام 41 هـ، كما استمر حكمهم إلى بداية عام 132 هـ.
  • بعد ذلك بدأت الدولة الأموية في الانفتاح بعد أن تولى الخليفة هشام عبد الملك الحكم.
  • كما إنها تتميز بمساحتها الكبيرة والتي تبدأ من الشرق من دولة الصين، وتنتهي في الغرب عند دولة فرنسا من الناحية الجنوبية.
  • بالإضافة إلى أنها تعد الخلافة الثانية التي عرفت على مر التاريخ الإسلامي.

شاهد من هنا: التطور الحضاري للدولة الإسلامية ومراحلها

أكبر 10 دول من حيث أعداد المسلمين

سنوضح في الجدول التالي أكبر الدول الإسلامية في العالم:

الدولة        عدد المسلمين (تقدير)
إندونيسيا أكثر من 225 مليون
باكستان أكثر من 200 مليون
الهند أكثر من 195 مليون
بنجلاديش أكثر من 160 مليون
نيجيريا أكثر من 95 مليون
مصر أكثر من 90 مليون
تركيا أكثر من 82 مليون
إيران أكثر من 80 مليون
باكستان أكثر من 75 مليون
العراق أكثر من 38 مليون

الإسلام في إندونيسيا اكبر دولة إسلامية

سبب اعتناق الإندونيسيّين الإسلام

اعتناق الإندونيسيين للإسلام يعود إلى التأثيرات التاريخية والثقافية والاجتماعية التي شكلت تطور الديانة في هذه المنطقة. هناك عدة عوامل تساهم في فهم سبب اعتناق الإسلام في إندونيسيا:

  • التجارة والتأثير الثقافي: منذ القرون الأولى للميلاد، كان هناك تبادل تجاري بين إندونيسيا والعالم الإسلامي، بما في ذلك الدول العربية والهند والصين. هذا التفاعل الثقافي والاقتصادي أسهم في نقل الدين الإسلامي إلى إندونيسيا.
  • الدعوة الإسلامية: قام التجار والمستوطنون المسلمون بنشر الإسلام في إندونيسيا من خلال الدعوة الدينية والتعليم الديني. تأثر السكان المحليون بالتعاليم الإسلامية واعتنقوا الديانة.
  • الزواج والاختلاط الثقافي: تزوجت العائلات المسلمة والمحلية في إندونيسيا معًا، مما أدى إلى انتشار الإسلام بين السكان المحليين.
  • القوى السياسية والاقتصادية: أسهمت الدولة والحكام المسلمون في تعزيز الإسلام وتشجيع اعتناقه كجزء من الهوية الوطنية.
  • التحول الاجتماعي: في بعض الحالات، اعتنق الناس الإسلام بسبب الظروف الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، حيث كان الإسلام يقدم لهم مصدرًا للتوجيه والتعبير عن الهوية.

تاريخ الإسلام في إندونيسيا

تعود تاريخ الإسلام في إندونيسيا إلى القرون الأولى للهجرة الإسلامية في القرون السابقة. إليك نظرة عامة على تطور الإسلام في إندونيسيا:

  • القرن السابع والثامن: يُعتقد أن التجار الإسلاميين الأوائل قد دخلوا إلى إندونيسيا في القرون السابع والثامن، وقدموا التجارة والتأثير الثقافي. قدموا أيضًا التعاليم الإسلامية إلى المنطقة.
  • القرن التاسع والعاشر: في هذه الفترة، توسع انتشار الإسلام بشكل أكبر من خلال التجار والمستوطنين. تم بناء المساجد وأصبح الإسلام ديانة معترف بها.
  • القرون الوسطى: تطورت العديد من الممالك الإسلامية في جزيرة جاوة وسومطرة وأخرى في إندونيسيا. خلال هذه الفترة، تم تأسيس مملكة ماجاباهيت في جاوة الوسطى والتي أصبحت مركزًا للثقافة الإسلامية.
  • الاستعمار الأوروبي: تأثرت إندونيسيا بالاستعمار الأوروبي، وخاصة الاستعمار الهولندي. على الرغم من ذلك، استمر الإسلام في البقاء جزءًا حيويًا من الهوية الإندونيسية.
  • الاستقلال والعصر الحديث: بعد انتهاء الاستعمار الهولندي في منتصف القرن العشرين، أصبحت إندونيسيا دولة مستقلة. وتم الاحتفاظ بالإسلام كديانة رسمية، وأصبحت البلاد تمتلك واحدة من أكبر السكان المسلمين في العالم.
  • الإسلام في العصر الحديث: في العصر الحديث، استمر الإسلام في النمو والتطور في إندونيسيا. وأصبح الإسلام جزءًا مهمًا من الثقافة والهوية الوطنية في البلاد.

واقع الدّين الإسلاميّ في إندونيسيا

إندونيسيا تعتبر واحدة من أكبر الدول الإسلامية في العالم من حيث عدد المسلمين المقيمين فيها. الإسلام هو الديانة الرئيسية في إندونيسيا ويمتلك تأثيرًا كبيرًا على الحياة اليومية والثقافة والهوية الوطنية. إليك بعض الجوانب والمعلومات حول واقع الدين الإسلامي في إندونيسيا:

  • النسبة المئوية للمسلمين: تُقدر النسبة المئوية للمسلمين في إندونيسيا بحوالي 87-90% من إجمالي السكان. هذا يجعل إندونيسيا واحدة من أكبر الدول الإسلامية في العالم من حيث عدد المسلمين.
  • التنوع الثقافي واللغوي: إندونيسيا تتميز بالتنوع الثقافي واللغوي، حيث تضم أكثر من 17,000 جزيرة وأكثر من 300 لغة. الإسلام هو عامل موحِّد يجمع الناس من مختلف الثقافات واللغات.
  • الممارسات الدينية: يُمارس الإسلام في إندونيسيا وفقًا للممارسات السنية الرئيسية، وتوجد هناك مجموعة متنوعة من العبادات والممارسات الدينية، بما في ذلك صلاة الجمعة وصيام رمضان وحج البيت.
  • التعليم الإسلامي: يتوفر التعليم الإسلامي في إندونيسيا على نطاق واسع، وتضم البلاد العديد من المدارس والجامعات الإسلامية. الطلاب يدرسون القرآن والعلوم الإسلامية إلى جانب المواد الأكاديمية الأخرى.
  • المواقع الدينية: تضم إندونيسيا العديد من المساجد والمراكز الدينية الهامة، بما في ذلك مسجد إيستيقلال في جاكرتا ومسجد بوروبودور في جاوة الوسطى.
  • التفاعل الثقافي: يمزج الإسلام في إندونيسيا بين العناصر الثقافية المحلية والتقاليد الإسلامية. يتمثل ذلك في المأكولات الإندونيسية الإسلامية والاحتفالات الدينية والموسيقى والفنون.
  • التسامح الديني: تتميز إندونيسيا بروح التسامح الديني والتعايش السلمي بين الأديان المختلفة. الناس يحتفظون بالعلاقات الجيدة بين المسلمين والأقليات الدينية الأخرى.
  • المشاركة السياسية: الإسلام يلعب دورًا مهمًا في الحياة السياسية في إندونيسيا، وهناك أحزاب إسلامية تشارك في الانتخابات والشؤون السياسية.

جغرافية إندونيسيا

إندونيسيا هي دولة تقع في جنوب شرق آسيا وتعد واحدة من أكبر الدول في العالم من حيث عدد الجزر والمساحة. إليك ملخصًا لجغرافية إندونيسيا:

  • الموقع الجغرافي: إندونيسيا تقع في جنوب شرق آسيا وتمتد عبر منطقة وسط المحيط الهندي ومنطقة الهادي الشرقي. تحدها ماليزيا وبروناي وشرق تيمور وبابوا غينيا الجديدة وأستراليا من الشرق، وتقع قرب ساحل شبه الجزيرة العربية والبحر الأحمر.
  • المساحة: إندونيسيا تعد من أكبر الدول في العالم من حيث المساحة، حيث تمتد عبر أكثر من 17,000 جزيرة وجزيرة صغيرة. المساحة الإجمالية للبلاد تزيد عن 1.9 مليون كيلومتر مربع.
  • التضاريس: إندونيسيا تتميز بتنوع تضاريسها، حيث تشمل جبالًا، وسهولًا، وسواحل، وغابات استوائية. الجزر الكبرى مثل جاوة وسومطرة تضم سلسلة جبال فولكانية.
  • الجزر: إندونيسيا تضم العديد من الجزر الكبيرة والصغيرة. بعض الجزر الرئيسية تشمل جاوة، سومطرة، كاليمانتان، جزيرة بالي، جزيرة لومبوك، وجزر مولوكاس.
  • المناخ: يسود مناخ استوائي رطب في معظم مناطق إندونيسيا، مما يعني درجات حرارة عالية وأمطارًا غزيرة طوال العام. تتأثر بعض المناطق بظواهر جوية مثل ظاهرة النينيو والنينا.
  • البيئة: إندونيسيا تضم الغابات المطيرة الاستوائية الواسعة والمتنوعة، وهي موطن للعديد من الكائنات البرية المميزة مثل النمور والقردة والطيور الاستوائية.
  • النفط والغاز الطبيعي: إندونيسيا تعتبر منتجًا كبيرًا للنفط والغاز الطبيعي، وتعتمد بشكل كبير على هذه الموارد في اقتصادها.
  • الزلازل والبراكين: إندونيسيا تقع في منطقة نشاط زلزالي كبيرة وتحوي العديد من البراكين النشطة. غالبًا ما تشهد البلاد زلازل وانفجارات بركانية.

توزيع المسلمين حول العالم

توجد مجموعات من المسلمين في جميع أنحاء العالم، وتختلف نسبهم وتوزيعهم من بلد إلى آخر. إليك نظرة عامة على توزيع المسلمين حول العالم:

  • العالم الإسلامي: يعتبر العالم الإسلامي المناطق التي تشكل معظم سكانها من المسلمين. هذه المناطق تشمل الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب وجنوب شرق آسيا ومناطق أخرى. الدول الإسلامية مثل إندونيسيا وباكستان وبنجلاديش وتركيا تحتضن أكبر تجمعات للمسلمين.
  • آسيا الوسطى: توجد مجموعات كبيرة من المسلمين في آسيا الوسطى، بما في ذلك في الدول المستقلة السابقة للاتحاد السوفيتي مثل كازاخستان وأوزبكستان وطاجيكستان.
  • جنوب وشرق آسيا: تمثل إندونيسيا أكبر بلد مسلم في العالم من حيث عدد السكان. هناك أيضًا توزيع كبير للمسلمين في بلدان مثل باكستان وبنجلاديش والهند وماليزيا.
  • أفريقيا: يعيش مسلمون في معظم دول أفريقيا، خاصة في شمال أفريقيا (مصر والجزائر والمغرب) والساحل الشرقي (الصومال وكينيا وتنزانيا) والغرب (نيجيريا وغينيا وساحل العاج).
  • الشرق الأوسط: يعتبر الشرق الأوسط مسقطًا للإسلام ويضم العديد من الدول الإسلامية بما في ذلك السعودية وإيران وتركيا ومصر والعراق وسوريا ولبنان وغيرها.
  • أمريكا وأوروبا: يعيش المسلمون أيضًا في دول أمريكا وأوروبا، وهم يشكلون أقلية في العديد من هذه الدول. على سبيل المثال، يوجد مسلمون في الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والسويد وإسبانيا وغيرها.

أسئلة شائعة حول أكبر دولة إسلامية

ما هو عدد المسلمين في إندونيسيا؟

يعتبر إندونيسيا واحدة من أكبر الدول الإسلامية في العالم من حيث عدد المسلمين، وتقدر نسبة المسلمين في البلاد بحوالي 87-90% من إجمالي السكان.

ما هو الدور الثقافي والاجتماعي للإسلام في إندونيسيا؟

الإسلام يلعب دورًا مهمًا في الثقافة والهوية الوطنية لإندونيسيا. يُعبر الإسلام عن نفسه في مظاهر الحياة اليومية والممارسات الثقافية والاجتماعية.

ما هي الممارسات الدينية الشائعة في إندونيسيا؟

تشمل الممارسات الدينية الشائعة في إندونيسيا صلاة الجمعة وصيام رمضان وحضور المساجد لأداء الصلوات الخمسة في اليوم.

ما هي العلاقة بين الإسلام والثقافة المحلية في إندونيسيا؟

الإسلام في إندونيسيا يمزج بين العناصر الثقافية المحلية والتقاليد الإسلامية، مما يظهر في المأكولات والملابس والفنون والموسيقى والاحتفالات.

ما هي أهم المواقع الدينية في إندونيسيا؟

تضم إندونيسيا العديد من المساجد والمراكز الدينية الهامة، بما في ذلك مسجد إيستيقلال في جاكرتا ومسجد بوروبودور في جاوة الوسطى.

مقالات ذات صلة