مبادرات الشباب ودورهم في التوعية للحد من تلوث البيئة

مبادرات الشباب ودورهم في التوعية للحد من تلوث البيئة، موقع مقال maqall.net يقدم لكم هذا الموضوع، حيث أن أصعب شيء في هذه الحياة هو العيش في بيئة غير نظيفة بيئة تجلب لك عدد من الأمراض كل يوم، ولهذا يسعى الشباب في التخلص من هذا التلوث.

مبادرات الشباب ودورهم في التوعية للحد من تلوث البيئة

• الشباب هم أمل المستقبل وهم من يبنوا البلد، وبدون الجهود التي يقدمها الشباب في الإصلاح لضاعت البلاد.
• وبسبب التلوث الحادث في المجتمع يسعى الشباب في القضاء على هذا التلوث بشتى الطرق.
• وجميع من على هذه الأرض يعلم، مبادرات الشباب ودورهم في التوعية للحد من تلوث البيئة.
• وذلك لأن دورهم عظيم في القضاء على التلوث الناتج في البيئة.
• ودورهم غير مقتصر على المكان الذي يعيشون فيه، بل وصلت التوعية لشتى أنحاء البلاد.
• وفي البداية قاموا بإجراء عدد من التحسينات في البيئة، وجملوا المظهر الخارجي للبلد.
• وبعد ذاك تم الطلب من الأفراد في المجتمع المحافظة على هذه التحسينات.
• وذلك تم من خلال توعية المجتمع.

كما أدعوك للتعرف على: هل المتضرر من تلوث البيئة هي الكائنات الحية؟

خطوات تحسين البيئة

• كل يوم، بل يمكن القول إن كل ساعة يقوم أحد المصانع بالتخلص من النفايات الخاصة به.
• كل ما يفعله الشباب هو أنهم يقوموا بأخذ هذه النفايات والتخلص منها.
• وعدد من النفايات يمكن أن يحدث له إعادة تدوير.
• يقومون بإعطائه للمصانع الخاصة بذلك.
• في هذه البلد يوجد مكان مخصص لرمي القمامة، ولكن الأشخاص لا يقومون بالرمي بها.
• يقوم الشباب بتوعية المجتمع بالمكان الصحيح المخصص لرمي القمامة.
• مع التقدم الهائل في التكنولوجيا، أصبح هناك أنواع غير محدودة من الأكياس.
• وكل هذه الأنواع تضر البيئة، وذلك نتيجة لحرقها أو تفاعلها مع عدد من المواد.
• ولكن هناك مادة صالحة للاستخدام، وهي البلاستيك.
• حيث أن الأكياس البلاستيك تعتبر من أفضل أنواع الأكياس.
• وذلك لأنه بعد أن يتخلص الأشخاص من هذه الأكياس في القمامة يستطيع أي مصنع أن يعيد تزويرها.
• يخرج كل دقيقة عدد غير محدود من الأبخرة من المصانع المختلفة.
• وهذه الأبخرة هي عبارة عن ثاني أكسيد الكربون، مما ينتج عنه تلوث الهواء.
• لذلك تقوم الشباب بزراعة عدد كبير من الأشجار الخضراء، للقضاء على هذا التلوث.
• وذلك لأن الأشجار تنتج عدد كبير من الأكسجين، وتمتص ثاني أكسيد الكربون.
• ويمكن أن تسن الشباب القوانين والعقوبات لمن يلوث هذه البيئة.
• ويتم تنفيذ هذه القوانين من قبل الحكومة.
• وتشجع الحكومة الشباب، وذلك يتم من خلال الإيمان بكل ما يصنعوه.
• وأيضاً يشجعوا مبادرات الشباب ودورهم في التوعية للحد من تلوث البيئة.

طرق المساعدة على التخلص من النفايات الصناعية

• كل يوم تقوم المصانع التي توجد في البلد باستخراج عدد من النفايات التي تلوث البلاد.
• وهذه النفايات منها ما هو صلب ومنها ما هو سائل.
• وكثير من المصانع يلقى كل هذه النفايات في النهر، مما ينتج عنه تلوث المياه.
• وينتج عنها عدد من الأمراض الغير متناهية.
• يوجد عدد كبير من الطرق الغير ضارة للبلد، التي يمكن إتباعها التخلص من النفايات.
• ومن هذه الطرق ما هو حديث تم اختراعه من قبل الشباب، ومنه ما هو قديم.
• ولكن بالرغم من وجود عدد من الطرق الآمنة للتخلص من النفايات، إلا أن المصانع لا يقوموا باستخدامها.
• ولذلك يقوموا الشباب باستخدام هذه الطرق المتنوعة، لعلاج كل هذا التلوث.
• ومن أحدث الطرق التي يستخدمها الشباب في التخلص من النفايات هي الطمر الصحي.
• وهي طريقة آمنه بدرجة كبيرة جداً، ويتم فيها دفن النفايات الصلبة.
• وتتم عملية الدفن في منطقة بعيدة عن المجتمع.
• يوجد عدد من النفايات التي تشكل خطر كبير على المجتمع، ويجب التخلص منها بشكل نهائي.
• أثبتت الدراسات أنه لا يمكن استخدام أي طريقة معها لأنها سوف تؤدي إلى ضرر كبير على الشعب.
• ويمكن أن تكون هذه النفايات تم استخراجها من أحد مصانع تصنيع أدوية.
• وأحياناً يتم استخراجها من المستشفى.
• هذا النوع من النفايات يقوم الشباب بحرقة، والحرق يتم في الصحراء.
• وذلك يتم حتى لا تؤثر الأبخرة الصاعدة من عملية الحرق على صحة الإنسان.

اقرأ أيضاً للتعرف على: بعض الحلول المقترحة للحفاظ على البيئة خالية من التلوث

كيفية توعية المجتمع برمي القمامة في المكان الصحيح

• أي منزل في المجتمع يستخرج عدد غير قليل من القمامة كل يوم.
• ولكن لا يتم إلقاء هذه القمامة في المكان المخصص لها، وتم تركها في الشوارع.
• وعندما تتراكم كل هذه النفايات في الشوارع، ينتج عنها تلوث البيئة.
• وبسبب لوجودها في الأماكن السكنية، هذا يسبب عدد غير محدود من الأمراض.
• وكثير من هذه الأمراض لها يكون له علاج محدد.
• وكل ما يفعله الشباب هو نشر الوعي بين المجتمع بالأضرار الناتجة عن إلقاء القمامة في الشارع.
• يمكن أن يقوم الشباب بصنع عدد من الندوات التي تحث على عدم إلقاء أي مخلفات في الشارع.
• ويقوم الشباب بتخصيص مكان قريب من كل منزل حتى يستطيع المجتمع أن يتخلص من النفايات بصورة آمنة.
• ويجب على من يوجد في هذا المجتمع أن يطلع على مبادرات الشباب ودورهم في التوعية للحد من تلوث البيئة.
• وذلك حتى يعلم كم الجهود المبذولة للقضاء على التلوث، فيتوقف عن صنع تلوث.

مشروع إعادة تدوير النفايات

• عدد كبير من النفايات التي تخرج من المنازل أو المصانع، يمكن أن يتم إلا تدويرها.
• وتتم هذه العملية في عدد من المصانع المخصص لها.
• ولكن عدد كبير من الأشخاص يقوموا بإلقاء هذه النفايات، أو التخلص منها عن طريق الحرق.
• ومن أكثر الأشياء التي يمكن أن يتم فيها إعادة تدوير، هو الحديد، والورق، والبلاستيك.
• ومن خلال إعادة التدوير يتم المحافظة على البيئة بشكل كبير.

 زراعة عدد من الأشجار

• أصبحت السيارات هي وسيلة التنقل الأساسية في البلاد، وهذه السيارات تخرج عدد كبير من النفايات.
• كل هذه النفايات تقوم بتلوث الهواء، وهذا ينتج عنه عدد كبير من الأمراض.
• ويمكن أن نلاحظ وجود أبخرة بشكل كبير كل فترة بسبب تراكم هذه النفايات في الجو.
• ويمكن أن يسبب هذا التلوث في موت عدد كبير من الأشخاص.
• ولذلك يقوم عدد كبير من الشباب بزراعة الأشجار.
• ويوجد عدد من المعايير والضوابط لعملية الزراعة يقوموا بإتباعها.
• وهذه الأبخرة تتكون من نسبة كبيرة من ثاني أكسيد الكربون، ولكن الأشجار تقوم بامتصاص هذه الأبخرة واستخراج الأكسجين.
• ويجب على الإعلام أن ينشر مبادرات الشباب ودورهم في التوعية للحد من تلوث البيئة.
• لأن ذلك سوف يعطي حافز كبير للشباب في الاستمرار

سن عدد من القوانين

• بالرغم من كل هذه التوعية إلا أن عدد كبير من الأشخاص لا يقوموا بحماية هذه البلاد.
• ولذلك يقوم الشباب بوضع عدد من القوانين الصارمة على كل من يقوم البلاد.
• وهذه القوانين تعاقب كل من يتجرأ على تلوث البيئة بأي شكل حتى لو تلوث بسيط.
• ويتم تطبيق هذه القوانين من قبل الحكومة الخاصة بالبلاد.
• ويتم صنع عدد من حملات التوعية التي توضح حجم المخاطر التي تحدث في البلاد عن التلوث.
• صنع دوريات تقوم بالنقاش عن أي شخص يخالف القوانين.

ولا تتردد في قراءة مقالنا عن: ما هي مصادر تلوث الماء داخل نهر النيل؟

في النهاية وبعد أن تعرفنا على مبادرات الشباب ودورهم في التوعية للحد من تلوث البيئة يجب أن نوضح أن المحافظة على البيئة هي واجب على كل فرد في المجتمع ويجب معاقبة من يخالف الواجب.